إن التشخيص هو أهم مرحلة من مراحل الدعم،حيث إذا عرفنا سبب التعثر الدراسي كان بالامكان اقتراح حلول لمعالجة هذه الصعوبات،لذلك من الواجب التمييز بين صعوبة التعلم وبطئه وبين التأخر الدراسي.
1 – جانب التحصيل:
- صعوبة التعلم : تنقص المتعلم المهارات التعلمية كمهارة الكتابة، القراءة، الحساب...
- بطئ التعلم : عدم القدرة على استيعاب المضامين التعليمية التعلمية بشكل عام.
- التأخر الدراسي: عدم القدرة على استيعاب و ذلك ناتج عن مشكل ما (فيزيولوجي أو نفسي)
2- الدافعية في التحصيل الدراسي:
- صعوبة التعلم: اضطراب في استحضار العمليات الذهنية( تركيز – انتباه – تذكر ...)
- بطئ التعلم: انخفاظ في معامل الذكاء.
- التأخر الدراسي: تدني الدافعية.
3 – جانب المظاهر السيكولوجية:
- صعوبة التعلم: عادي.
- بطئ التعلم: مشكل في التفاعل و التكيف (مهارات الحياة اليومية __ التعامل مع الأقران __ التعامل مع مواقف الحياة اليومية)
- التأخر الدراسي: تجارب فاشلة يصاحبها إحباطات متكررة.
- صعوبة التعلم: عادي.
- بطئ التلعم: ضعيف.
- التأخر الدراسي: عادي.
5 – جانب العلاج البيداغوجي:
- صعوبة التعلم: تعليم متكيف مع الفروق الفردية.
- بطء التعلم: تعديلات في البرامج التعليمية.
- التاخر الدراسي: استشارة المرشد النفسي داخل المؤسسة.
