حكومتنا هل هي حكومة الاصلاح أم الإفلاس بعد إصدار التغييرات المرفوضة التي فرضتها على الطلبة الأساتذة الذين سيلجون المراكز الجهوية للتربية و التكوين انطلاقا من الموسم المقبل
============== ==========
بالله عليكم عن أي إصلاح تتحدث حكومة العار بعد مصادقتها على تقليص منحة الطلبة في المراكز الجهوية من 2450 درهما إلى 1200 درهم وفرض مباراة أخرى للتوظيف على المتخرجين من هذه المراكز بعد أن مروا بالجحيم (انتقاء أولي + مبارتين للدخول كتابية وشفوية+ تكوين لسنة كاملة + مبارتين للتخرج (امتحان عملي + اختبار كتابي) والآن لا يتم توظيفهم وتعيينهم إلا بعد مباراة أخرى للتوظيف .. حسبنا الله ونعم الوكيل.
في الوقت الذي يجب أن تزيد من منحهم و أن تعطى لهم أجرتهم كاملة حتى في مذة التكوين لإنهم هم اللذين سيكونون أطر البلاد المستقبلية في جميع القطاعات أسوة و مساواة بالموظفين الآخرين في قطاعات أخرى نجد العكس لا أفهم أي نوع من السحر هذا من حكومة بكل الأسى و الأسف كنا نعتبره من الأسرة التعليمية فإذا بها تصبح عدوة لها .
إنها نهاية حكومة العار بإذن الله فانتفضوا أيها الأحرار إن بقي فيكم رجل رشيد.
بالله عليكم عن أي إصلاح تتحدث حكومة العار بعد مصادقتها على تقليص منحة الطلبة في المراكز الجهوية من 2450 درهما إلى 1200 درهم وفرض مباراة أخرى للتوظيف على المتخرجين من هذه المراكز بعد أن مروا بالجحيم (انتقاء أولي + مبارتين للدخول كتابية وشفوية+ تكوين لسنة كاملة + مبارتين للتخرج (امتحان عملي + اختبار كتابي) والآن لا يتم توظيفهم وتعيينهم إلا بعد مباراة أخرى للتوظيف .. حسبنا الله ونعم الوكيل.
في الوقت الذي يجب أن تزيد من منحهم و أن تعطى لهم أجرتهم كاملة حتى في مذة التكوين لإنهم هم اللذين سيكونون أطر البلاد المستقبلية في جميع القطاعات أسوة و مساواة بالموظفين الآخرين في قطاعات أخرى نجد العكس لا أفهم أي نوع من السحر هذا من حكومة بكل الأسى و الأسف كنا نعتبره من الأسرة التعليمية فإذا بها تصبح عدوة لها .
إنها نهاية حكومة العار بإذن الله فانتفضوا أيها الأحرار إن بقي فيكم رجل رشيد.
و ها هو البلاغ الصحفي